اللوجيستيك

تتجه المملكة المغربية نحو تحقيق تقدم مهم في مجال اللوجيستيك والنقل البحري والجوي، وذلك من خلال تنفيذ استراتيجية لوجيستيكية طموحة تهدف إلى خفض التكاليف وزيادة الكفاءة. هذه الاستراتيجية تتوقع أن تحقق تأثيرات إيجابية متعددة على الاقتصاد المغربي.

أعلن وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت طالب،  عن إقامة تسهيلات لوجستيكية للنقل والتنقل ضرورية لضمان استجابة سريعة للأشخاص المتضررين من الزلزال الأخير الذي أثر على عدة مقاطعات في المملكة. وأكد أن كل منطقة تمتلك أسطولًا كبيرًا يضم 100 سيارة إسعاف، بما في ذلك سيارات إسعاف مجهزة طبيًا، بالإضافة إلى نحو ثلاثين سيارة إسعاف تم نشرها حديثًا بهدف تسريع الاستجابة.

صناعة الشحن العالمية قد التزمت بتحقيق الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2050، ولكن لجعل هذا الجهد ناجحًا، يجب أن نأخذ في الاعتبار الاختلافات الإقليمية والوطنية. ما قد يعمل في ألمانيا أو اليابان قد لا يكون قابلاً للتطبيق في الولايات المتحدة، على سبيل المثال.

أصبح إدارة سلسلة الإمداد عنصرًا أساسيًا للشركات. التحديات المرتبطة بتحسينها متعددة وتؤثر غالبًا بشكل مباشر على الأداء الشامل للشركات. لذلك،

بدءًا من أواخر العام 2021، شهد قطاع النقل واللوجيستيك في المغرب تطورًا هامًا وتغييرات جديدة. تم تنفيذ مشاريع هامة تهدف

أفاد وزير النقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، يوم الثلاثاء في الدار البيضاء، أن المغرب يتوفر على جميع العناصر اللازمة ليصبح مركزًا لا يمكن تجاهله في سلاسل اللوجستيك العالمية.

تمت أشغال المرحلة الثانية من اللقاءات الإقليمية للوجستيك (RRL) في أكادير تحت عنوان “اللوجيستيك في خدمة الصناعة الزراعية والمنطقة”. نظم